نفس الغباء المباركي!!

أكتب في يومي هذا , و بعد مرور مقاربةً شهرين من استرداد مصر.. مصر الجديدة.. مصر ما بعد 25 يناير,

و لكنى أرى وجود مشكلة تكمن في تواجد عناصر كثيرة من خيرة فشلة و فُسَاد جيل قديم يربض على رؤوس المؤسسات و الشركات المصرية

- لا أقصد التعميم المطلق أوالشمولية -

فهؤلاء الرؤساء لا يزالون يوكلون بالأعمال و المهام و المسؤليات القيادية لأصحاب الولاء و ليس أصحاب الكفاءة, الموالووووون أولا و أخيرا حتى و لو خلو من الخبرة أو العلم أو التخصص أو الكفاءة أو المهارات الأساسية في التواصل و الإدارة. هذا النمط من "المدير" أو "الرئيس" الذي يعتبر نفسه الحاكم الأوحد و رأس الحكمة و صاحب الخبرة و الأب و كبير العائلة ويوهم نفسه بأنه المسؤول عن كل شيء و من يقوم بكل المهام و صاحب الفضل في كل شيء.. و هو من لا يخطىء , و هو من يصول و يجول في معاركة الوهمية ضد الأعداء الوهمية لحماية شعبة - القطيع المُضَلل المسؤول منه- ( هؤلاء الأشرار الذين يعيقون المسيرة الظافرة و يمثلون الخطر الهائل و الفوضى و الجواسيس و البلطجية و الصيع و ........... و أظننا سمعنا و شبعنا من هذه المسميات أثناء الثورة ) و هؤلاء أيضا من يرفضون - و لا يزالون- أنواع الحوار البناء الفعال TWO WAY COMMUNICATION و يتبنون أسلوب حوار و إدارة بالشكل الأحادي نفسه حتى و لو تحت ستار أو محاكاة المناقشة و الديموقراطية (من أم أنياب), و يتخذون قراراتهم بشكل أحادي وAUTOCRATIC دون استشارة أو احترام لعقلية و إرادة مرؤوسيهم , و لا يقبلون - بل لا يستمعوا أصلاَ للرأي الآخر- ظناً منهم بتفاهة مرؤوسيهم و " أنهم غير مؤهلين للديموقراطية " (شوف إزاي برده!!!! )

هؤلاء لا يستطيعون تخيل أن للمرؤوس أو الشعب ( القطيع في نظرهم ) إرادة و كيان و كرامة و رد فعل .. رد فعل مؤثر و فعَال .. و طبعا لست في حاجه لذكر أمثلة للتجاهل و الاستهانة في التقدير UNDER ESTIMATION , أو رد الفعل و الغضب.

لذا في يومي هذا , و بعد ثورة 25 يناير , و إخلاصا و نصرةً لها أوجه رسالتين:

الأولى لهؤلاء الرؤساء و المسؤلون : فوقواااااااااااااااا اقرأوا التجارب و الدروس احترموا و قدروا مرؤوسيكم استمعوااااااااااااااااااااا لهم تفهَموا الرسائل

أما الثانية للمرؤوسين: اعملوا بإخلاص و تفاني احرصوا على مبدأ الكفاءة و الاحترافية في العمل اعملوا على العمل خلال " نظام عمل " و ليس حكمة و قدسية و شطارة الرئيس تكلموااااااااااااااااااا طالبوا بحقوقكم _ و اعرفوها الأول- لا تسكتوا عن ضعف أو يأس أو استسلام أو قلة حيلة

رحل مبارك .. و مازالت رواسب فكره و نظامه و منهجه و دكتاتوريته تُعنكب في الرؤوس و النفوس و الفكر و المؤسسات و الأرض

إزالة هذا العنكبوت هو ثورة اليوم

مصر الجديدة .. هي مصر احنا .. مصر أنا و انت .. في كل مكان و في كل مستوى و كل نطاق

fullstop . 2

hi, it's me again, back!

.

what does . mean?

is it a DECISION we take to END or DEATTACH ourselves or image or connections with something .. or someone ?

is it a CHOICE or FATE?

is it our ACTION or REACTION ?

what is a . ?

it's related to continuity.. free will .. fate .. mastering .. surrender parameters ? let's see ( we'll think together about each point in details later through your shares & contributions if anyone's reading :) )

what about ..

some might see that, ( ? )

• death is a . to life.. to our relationships/connection/communication/feelings with the the friend/mom/dad/mentor/dear/......... who passes away.
• betrayal is a . to love or friendship or marriage or any kind of partnership.
• deceive is a . to trust.
• age & years is a . to some activities / actions/play .
• borders is a . to connections .
• ur study is a . to ur dreams or work/career limitations .
• ur job is a . to ur capabilities / self actualization / dreams.
• injustice is a . to hope.
• system is a . to time waste & chaeos.
• love is a . to fear.

i'll think & write & talk this over later.. really waiting for ur comments & contributions.

fullstop 1 .

hi,it's me again,back!

.

full stop.

what does a . mean to u ?
what does . sets in our lives ?

does it mean THE END?

do we put it ourselves or others do? who determines .. who sets?

do we find relief in full stops? cut . cutting continuity threads..

relationships ..work .. parts inside us.. people around us..things we do..

does death put a . ?

does age put . ?

does betrayal put . ?

does sickness or health put . ?

does love do . ?

does blood do . ?

education . ?

work or cerain career . ?

borders . ?

oppression . ?

who sets the . & when?

is the TIME of . already set & we just decide the HOW? or vise versa ?

حاجات معينة

hi,it's me again, back!

السعادة ..

ممكن يكون عندك "كل حاجه" .. بمعنى كل المتطلبات المادية في الحياة و ما يتبعها من أدوات و مظاهر الرفاهية بكل تعقيداتها التي تهدف لاشباع غرائز التفاخر و الكبر عند الانسان ..

مال , وجاهه اجتماعية أو "برستيج " , عربية .. و مش أي عربية, بيت مش زي أي بيت , موبايل آخر حاجه!!

الوظيفة السوبر و أنت فيها "سوبر مان"

.......................................

و كمان حط معاهم الصحة .. التي هي أعظم هبة و دونها يتحول كل ما سبق لأدوات تعذيب و ليس سعادة.

صدقني- وأنا أعلم- أن كل المسببات المادية في حال توافرها و انعدام الصحة أو الحرية أو من تشركه معك فيها , تتحول لجمر يزيد من صعوبة الاختبار!

نعم اختبار..ما الحياه لعبة .. و أي لعبة عشان تبقى حلوة و تستاهل لازم يبقى فيها حبة مجازفة على حبة إثارة على حبة ألم على حبة تحدي على كام مفاجأة ما كانش ممكن تتخيلها على كام صدمة .. على ناس حلوة تعرفهم و تحبهم و تعملوا شوية حاجات مع بعض تخلوا بيها حياتكو و حياة شوية ناس تانية أحلى .. أمتع .. أكثر كفاءة .. فيها بعض المعنى.. .........

يبقى كده معانا شوية حاجات بتصنع اللعبة .. أو الحياه يعني.

الاختبار..+ طبيعة الانسان+ مشيئة الله  .
نعم طبيعة الانسان و غرائزة..مثل أنه أغلب الأوقات طماع و لا يملأ عينه غير التراب , وأنه مغرور و يحب يبقى شايف نفسه "حلو" و الأكتر أن الناس تبقى شايفاه "حلو بل الأحسن " , غير أنه في أوقات كتير يفضل يبص و ينظر و العياذ بالله ما يقدرش "يشوف" أبعد من تحت رجليه !!

و في نفس الوقت أنه المخلوق المختار و الأذكى على الأرض , و الأكثر ابداعا و إلهاما !

و أهم حاجه أنه روح و جسد .. مزيج من طين و نور - بكل تناقضاته.. و بكل اعجاز انسجام العنصرين مع بعض و طبيعة عملهم "الهارمونية" !

و كمان قناعة شخصية عندي .. و هي أن الانسان صعب يبقى عنده _أو يُعطى_ كل حاجة في نفس الوقت .. لأن هذا سيكون خطر أو غير صحي .. لأنه ببساطه لو عنده كل حاجه آخر حاجه في نفس اللحظه , و قتها سيتجبر و يتكبر و يفتري و العياذ بالله.

يعني مش هيبقى شايف في الدنيا غير نفسه و لا أكبر و لا أبعد من نفسه .. و دي أخطر و أسوأ لحظه ممكن يقع فيها الواحد !

و هذا من رحمة الله .

من وحي هذة النظرية المتواضعة أقول :

أن هناك حاجات على قد ما قد تكون بسيطة و ثانوية أو كبيرة و هامه .. بس "السعادة" لا تكتمل بدونها .. و لا تشبعنا بدونها .. حاجات ممكن تبقى عامله زي الملح و الفلفل .. حاجات صغيرة محتاجين منها حبه صغيرة.. حبه صغيرة قوي تخلينا نستطعم و نفرح و نحس بالحاجات و النعم الكتيييير قوي و الكبيييييييييييييرة قوي اللي ماليا حياتنا بفضل الله و نقدر نقول كده we took it for granted

ممكن حبة حب .. أو صداقه حلوة .. أو نجاح .. أو رضا .. أو حنان .. أو أمل .. أو أمنية تتحقق .. أو مفاجأة سارة.. أو حد عزيز علينا .. أو حد بنشوف عمرنا فيه .. أو حاجه بنحبها .. أو حاجه خاصه قوي .. بتاعتنا احنا و بس .. أو حاجه لسه هانكتشفها و نعرفها بعدين ..

حاجات كتير ....
حاجات ممكن تكون ضغيرة لكنها تصنع الفرق.
حددها .. قدّرها .. كن شاكرا عليها.. و استمتع بها.

blast from the past

hi, it's me again, back!

لا أستطيع التنفس..

زرعوا الخنجر في صدري

و قالوا لي ابتسم !

أشعر بنزيف دمي..

من قلبي المجروح..

نزيف دمي المحبوس يغرق رئتي ..

لا أستطيع التنفس..

لما لا يخرج دمي.. فقلبي مشقوق!

قالوا لي ابتسم..

و رئتي تغرق..

و قلبي المشقوق يسقط!

لا أستطيع التنفس..

ذهب عني سراب حلمي..

تخلى عني ..و تركني لفراغ عقيم..

تركني لنفسي ..خدعها حلمي .. سخر منها و هي الحمقاء

قالوا لي تحرك ..

وأنا أعمى

قالوا لي اصعد سلم الفضه..

اصعد حتى تطير و تتحرر

جاهد لتضيء المرمر

هناك فوق السحاب ستفرح..

و يتخللك النسيم صديقا

يداعب حبيبتك الذكرى!

قالوا لي ابتسم..

و أنا لا أستطيع التنفس!!

راقدٌ..

و على صدري أشعر الصخرة

ترى؟ هل كانوا ملائكة .. أم سحرة؟؟

أما أنا.. فأعرف من أنا

أنا ما تبقى من الانهيار ..

ما تبقى من خيانة و من خُدعة!

كُتبت في 23 \7\2004

sometimes enough

hi, it's me again, back!

I've always seen movies & scenes where I found characters at master scenes say little words.. i've always seen it "cutting short", & thought like it was deficiency in expression or drama.

But today, I found some words very expressive & says all.. all

some words r sometimes.. like no others..r enough.

I love u.. I miss u .. I'm sorry.

عايشه في مصر

hi,it's me again,back!

فرحانه

فرحانه قوي النهارده.. رحت صوتت باللي شايفه به خير مصر.. أو اللي اختارت به "خارطة الطريق لمصر اللي عايزاها"

من صباحية ربنا لحد الساعة 7 و الشارع عندنا - اللي في لجنتين- كان زحمة جدا و على بعضه!

حسيت بتفاؤل و فرحه كبيره ان كل الناس دي نزلت و بتشارك.. وفعلا بتمارس حقها في الديموقراطية - حتى لو مش 100% منهم بوعي حقيقي و ادراك لمدى تأثير مشاركتهم و ابعاد قرارهم-

- وحتى لو مش 100% كما ينبغي التجربه أم تكون-

ولكن النهارده كانت الناس تفرِح و الشوارع تِفرح و مصر كانت زي عروسه في ليلة حِنَتها

و دي أول خطوة على الطريق, صحيح اتسربعنا فيها جدا و العملية نقدر نقول "اتاخدت قفش" , و قد يكون هذا لصالح الثورة المضادة أو بمعنى أصح مش في صالح العملية الديموقراطية ..

متفاءله :-)

وفرحانه اني بأروح أصوت و أشارك برأيي و و أحس أن رأيي يفرق في بلدي .. على أرض بلدي .. في مصر .. بلدي

يارب

خصوصية

hi, it's me agian, back!

خصوصية..

الخصوصية حق أساسي من حقوق الانسان التى يجب احترامها و احترام قدسيتها ,.. بداية من "تفَهمها"

من حقي أن أؤمن بما أشاء و أعتقد فيما أشاء .. أيا ما كان .. من حقي!!

نعم من حقي.. بعيدا عن الأرقام و الاحصاءات و المنطق و الحقائق.. من حقي أن أُصدق فيما بعد beyond ذلك

من حقي أن أُصدق فيما لا أستطيع تفسيره أو تعليله أوبرهنته و إثباته !

حقي و حريتي .

بكل ما لهاتين الكلمتين من قدسية و حق.

انت بقربى.. نحن مازلنا على اتصال- لكن بطرق و أبعاد أخرى لن أفهما أو ادركها.

لدي رسائل لتعرفيها.. و ستعرفيها

أبعثلك هداياي .. هدايا لم أعطها لك من فبل بحجة عدم وجود مناسبة! و قناعاتي هي المناسبة الآن.

........................................................

و وحشتيني.

إزاي !!

hi, it's me again, back!

إزاي ؟!!!

بجد إزاي كنا عايشين في الذل و الخيبة و العمى ده !! إزاي كنا سايبيين شوية حرامية و أوساخ و بلطجية يتحكموا في حياتنا و يفسدوها و يخربوا بلدنا كده؟؟ إزاي كان لينا بلد حلوه و عظيمة كدة و سايبن الكلاب دول يغتصبوها و ينهشوا فل لحمها الحي كده ؟؟!!

إزاي كنا ساكتين عليهم أو شايفين أن ممكن حاجه تتصلح مع الفاسدين القوادين دول ؟؟

إزاي كنا خايفين منهم و مستسلمين ليهم و ما كناش عايزين نواجههم ؟؟ بجد إزاي كنا " خورونجات " كده ؟؟

إزاي طلعوا حاجه هشه و تافهه و ضعيفة قوي كده و هما اللي فضلوا يمصوا في دمنا و دم ولادنا و دم بلدنا طول السنين دي ؟؟

إزاي ناس اتجمعوا مع بعض و خرجوا كلهم مع بعض على اختلافهم و منابعهم و اتجاهتهم على قلب رجل واحد أسقطوا النظام و أظهروا الحق و زلزلوا الأرض بكل هذه الحضارية و هذا الإيمان و هذه البراءه؟؟؟

إزاي ما كُناش عارفيين قبل كده يعني ايه مصر و يعنى ايه مصريين ؟!!!

إزاي قدروا يقاوموا و يثبتوا على الحق وسط كل البلبلة و الاتهامات اللي كانت حواليهم؟؟

إزاي ربنا كان منور بصريرتهم يشوفوا اللي ماقدرتش ملايين تشوفه وقتها أو تصدقه حتى الآن ؟؟ إزاي ربنا ثبت قلوبهم كده ؟؟

بجد عقلي مش قادر يتخيل إزاي كنا عايشين و قابلين أو بمعنى أصح مش بنغيير قبل 25 يناير ؟؟!!!

إزاي قبل التنحي و بعده كثيرون لم يستطيعوا إدراك دناءة المؤامرة التي حاكها و يحيكها فلول النظام و رؤوسة و كلابه و كلاب أمن الدولة و الحزب الوطني و الحرامية ضد مصر و المصريين ؟؟!!!

إزاي كان منا ناس مصدقه أن ممكن يحصل إصلاح أو تغيير بعد خطاب 1 فبراير أن ممكن و حسني موجود كانت البلد تنضف و تتطهر و تستمر الثورة ؟؟!!!!

إزاي كنا مخدوعين و مُتلاعَب بنا كده ؟؟ إزاي كنا متخيلين خطوه لقدام و النظام البائد أو أي من رموزه كان له وجود ؟؟!!!

إزاي كنا ناس فعلا ما نفعهاش كل السنين و العمر و الفلوس اللي قضيتها في التعليم عشان تفهم ؟؟!!!!!!!!

إزاي حولنا الخوف و القلق و الركود و الرعب من التغيير- أي تغيير- إلى كائنات بهذا القدر من السذاجه ؟؟!!!

الحمد لله على رحمة ربنا ببلدنا و روح الله اللى نفخها في الشرفاء و الشجعان و الطيبيين هي هذا البلد و الجنود التي أرسلها لتأييد المصريين

إنها قدرة الله و إرادته -تعالى -التي تمكنني من الاستيعاب, وإيماني بقوة دعوة المظلوم .. و إيماني بنور الحق اللي لازم يخترق كل الأسوار اللي قدامه و ينور الأرض .

السؤال الآن ...

هل سيأتي وقتا آخر - قريب أو بعيد- أشعر فية بنفس الاندهاش ؟!! و نفس السذاجه ؟؟ و نفس الندم عالعمر اللي راح ؟؟!!

دكتاتورية الدناءة !!

hi, it's me again back!

هل صادفت يوما هذا النوع من الديكتاتورية ؟

دكتاتورية الدناءة في التعامل و الابتزاز الادارى, حيث تتعامل مع اداريات ذات سلطة مباشرة عليك , سواء كقوانين عقيمة أوكأفراد يلتفون حولها و يتلاعبون بها,

فالخضوع تحت هيكلة و تداخل اداري يقوم علي أسس و أجواء تسلطية تحت مظلة البيروقراطية , يغذي نزعات الصلافة و الجمود و الغتاتة و التحكم الذي يصل في أحيان إلى نزعات سادية !

رأيت هذا النوع من الابتزاز بين استخدام هذة السلطات بتلك النزعات و المطالبة بمعاملة انسانية محترمه يحصل فيها الفرد على حقوقه و كرامته, رأيت الابتزاز بتلك " الغتاتات و الارهاب القانوني" , يتسلحون بدناءة التعامل, و ينشرون زعقة النظام الادارى الوحدوى المتسلط التي "تهبهب" لتهددك :

عايز حقك يا جامد؟؟ .. استلم بقى!! "

releif

hi, it's me again back!

" ...... . When he came upon me in the living room, i was quite composed. i was even smiling slightly. it might seem incredible, but i had just been fundamentally transformed. i had rid myself, once and for all, of the mask of the superficial and carefree student. i had lived schizophrenically for so long, never letting down my guard or confinding in anyone apart from M.A. and Rabih. for months, i had lied, tricked, and hid. Now that i had shot Antoinne Lahad, i could finally say who i was and what i thought.

At last, faced with my enemies, i no longer had to play a role."

extracted from the great book RESISTANCE - MY LIFE FOR LEBANON - SOHA BECHARA

I do hate them.. i despise their stupidity & ignorance.. i find them MOTA5ALLEFEEEEEEEEEEN .. w mosh fahmeen edara wala handasa wala sho3'l wala nezam wala e7teram .. they are not professional.. mel a5er FASHLEEEEN!!!

& i work with them.. i don't wanna be a part of this.. i don't wanna be them.. i wanna make some change..

may be all i can do is RESISTANCE !!

the negative one!

null

null